الإمام زين العابدين يدعو الله أن يمتعه؛ لأنها متعة فعلا أن تجد من نفسك أنك على هدى، وأنك على حق في اعتقاداتك، ومواقفك، تجد في نفسك طمأنينة هي السعادة بكلها، هي العزة، هي متعة، حتى متعة الحياة. ((متعني)) هيئ لي أن أتمتع بهدى صالح لا أستبدل به
اقراء المزيدنحن ليس في عقائدنا: أن الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) يشفع لأهل الكبائر فيدخلون الجنة بشفاعته دون أن يكون قد حصل منهم في الدنيا توبة، ولا تصميم على التخلي عن تلك الكبائر، ولا رجوع عنها كما هي عقيدة الآخرين. نحن عقيدتنا: أن من مات عاصيا لله سبحانه وتعالى متجاوزا لحدوده وإن كان يقول: لا إله إلا الله، وإن حمل اسم الإيمان فإنه فعـلًا ممن ينطبق عليه وعيد الله للمجرمين وللعاصين وللمتجاوزين لحدوده {إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ الدِّين وَمَا هُمْ عَنْهَا بِغَائِبِينَ} (الانفطار:16) ونحن من يجب أن يكون إيماننا قويا، وخوفنا من الله عظيما.
اقراء المزيدأهلكت السعودية ذبابها الإلكتروني تسويقاً وترويجاً وتشويقاً: اخترقنا الهرم القيادي للحوثيين. ثم ظهرت اليوم بفبركات تعزز الكذبة المسلوقة بنفس المقادير: حزب الله يقود معركة التحرير باليمن.
اقراء المزيدفالمسألة إذًا مما لا يمكن أن نقول بأنها مما هي مختصة بالرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) فإذًا فما دام أن الرسول قد أمر فنحن كذلك مأمورون بأن ننذر حياتنا لله، وننذر مماتنا لله، وحينئذ بعد هذه الآية كل من يحاول معك أن يقعدك عن عمل أن يخوفك أن يثبطك فافهم بأنه يعمل على أن يحول بينك وبين أن تؤدي هذا الأمر الإلهي الذي هو شرف عظيم لك
اقراء المزيدبعيدًا عن المخطّطات وَالأساليب الهادفة لتجريف الهُــوِيَّة اليمنية وَالتراث اليمني والقيم الثقافية والوطنية والدينية لهذا الشعب، والتي يشتغل عليها تحالفُ العدوان منذ سنوات طويلة؛ بهَدفِ تفكيكِ وتفسيخ النسيج الممانع للمشاريع الخارجية في البلاد
اقراء المزيد